يا الله !
تأتيني رائحتها حينما افتح كِتابك ()
احس بقربها .. احس بأن جناحً مِنها يناديني
يأتيني خيالها كُلما رأيتُ نِعماً في الدنيا وجبالاً خضراءَ وطبيعةٍ خلابه
اتساءلُ حينها ؟
هذه دُنيا / فكيف بـ الجنه ؟
ذلك المكان الذي لا يسع قلبي تخيُّل ما يكون هُناك
اتذكّرُ قولَ الله [ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى . فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ]
أصبر عن كُلّ هوىً يتخلل نفسي ()
حتى تكون الجنه مأوىً لي