معالم القدس الجغرافية
خريطة تعرض حارات مدينة القدس وتقسيمها السياسيتبلغ مساحة مدينة القدس بحدودها الحالية 125 كيلومتر مربع تقريبا، وتحيط بها عدة جبال أسماؤها كالتالي:
جبل الزيتون أو جبل الطور.
جبل المشارف ويقع إلى الشمال الغربي للمدينة، ويقال له أيضا (جبل المشهد) وهو الذي اطلق عليه غير العرب اسم (جبل سكوبس)، حيث اقيمت فوقه في 1925 الجامعة العبرية، ومستشفى هداسا الجامعي في 1939. بين 1949 و1967 كان الجبل جيبا إسرائيليا داخل الأراضي التي خضعت للسلطة الأردنية، ولكن الحرم الجامعي كان مهجورا حتى ترميمه في السبعينات.
جبل صهيون ويقع إلى الجنوب الغربي وتكون جزءا كبيرا منه البلدة القديمة والتي يمر اسوارها من فوقه.
جبل المكبر: سمي يهذا الاسم عندما دخل عمر بن الخطاب القدس وكبر، ثم تسلم مفاتيحها من بطرياركها صفرونيوس عام 15 هجري، الموافق 637 ميلادي.
جبل النبي صمويل.
بالاضافة إلى جبال القدس فان هناك ثلاثة أودية تحيط بها وهي:
وادي سلوان أو وادي جهنم واسمه القديم وادي قدرون.
الوادي أو الواد.
وادي الجوز
بانوراما للقدس من أعلى جبل الزيتون.
تهويد القدس
المقال الرئيسي: تهويد القدس
قامت الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة بالعديد من الإجراءات لرفع نسبة السكان اليهود في الجزء الشرقي من مدينة القدس، وهذا من خلال بناء حارات يهودية جديدة بين الحارات ولقرى العربية الموجودة عبر "الخط الأخضر" وتشجيع المواطنين الإسرائيليين ليستقروا فيها. كذلك فقد استخدمت بلدية القدس المخطط الحضري للمدينة كأحد الأدوات لمنع التوسع العمراني للحارات العربية عن طريق تحديد المناطق التي يمكنهم فيها البناء، وتقنين منح رخص البناء والترميم، وهدم البيوت التي تقام دون الحصول على التراخيص اللازمة من السلطات الإسرائيلية.
قرى القدس
قرى القدس عديدة وكثيرة فقد اختلف التحاق بعض القرى لمدينة القدس وفقا للتغيرات التاريخية التي مرت بها المدينة. كان آخر تغيير لحدود مديتة القدس الإدارية في يونيو 1967 بموجب قرار أصدرته حكومة إسرائيل بعد احتلال الضفة الغربية من الأردن. نص هذا القرار على ضم 70،4 كم مربعا إلى منطقة البلدية المقدسية الإسرائيلية وفرض القانون الإسرائيلي عليها. كانت 6،4 كم مربع من المساحة المضمومة تابعة للبلدية المقدسية الأردنية قبل حرب 1967، أما الباقي فكان من أراضي بعض القرى المجاورة للقدس. حاز سكان المنطقة المضمومة على مكانة "مقيم دائم" في إسرائيل (دون مواطنة)، أما القرى التي بقيت خارج حدود القدس الإداري وسكانها فيخضعون لسيطرة الحكم العسكري أو لسيطرة السلطة الوطنية الفلسطينية. من القرى العربية التي كانت بجوار القدس من جانبها الغربي قبل حرب 1948 لم تبق إلا ثلاثا: أبو غوش (أكبرها)، عين رافه وعين نقوبا. تعتبر هذه القرى الثلاثة اليوم تجمعات عربية إسرائيلية وسكانها ذوي جنسية إسرائيلية. من هذه القرى :
جنوبي القدس
الولجة
بيت صفافا
صور باهر
[عدل] شمالي القدس
قلنديا - خارج الحدود الحالية للقدس (ما عدا المطار بجوارها)
الرام - خارج الحدود الحالية للقدس
بيت حنينا - جزء منها خارج الحدود الحالية للقدس
حزما
جبع
شعفاط
الجيب
بيت اكسا
شرقي القدس
العيساوية
سلوان
بير نبالا
عناتا - خارج الحدود الحالية للقدس
العيزرية
ابو ديس - جزء منها خارج الحدود الحالية للقدس
السواحرة الشرقية
السواحرة الغربية
لِفتا[1]
بيت محسير
دير ايوب- خارج الحدود الحالية للقدس
أشوع- تقع عند باب الواد
غربي القدس
أبو غوش - خارج الحدود الحالية للقدس، على الطريق الواصلة إليها من الغرب واصل أبو غوش من بنى بكر بن وائل ومتفرع منهم ايضا ال ابوبكر في جنين وقرها وفى الأردن في اربد ال البطاينه وفى لبنان ومصر ال الحوت وتد قبيله بنى بكر من كبرى قبائل العرب بالجزيرة العربية والشام وهى التى هزمت الفرس ووحدت العرب بجميع راياتها .
عين رافه - خارج الحدود الحالية للقدس، على الطريق الواصلة إليها من الغرب
عين نقوبا - خارج الحدود الحالية للقدس، على الطريق الواصلة إليها من الغرب
معالم القدس الأثرية
المسجد الأقصى.
مسجد قبة الصخرة.
كنيسة القيامة.
حائط البراق .
حارة المغاربة.
سور القدس
سور القدس يحيط بالجزء القديم من المدينة المسماة بالبلدة القديمة ، فيه عدّة أبواب هي:
باب الأسباط
باب الساهرة
باب العامود
باب الجديد
باب الخليل
باب النبي داود
باب المغاربة
باب السلسلة
باب القطانين
باب الحديد
باب المجلس
باب الغوانمة
باب العتم/باب فيصل
باب حطة
الباب الذهبي وهو باب مغلق