فهذه هي الحياة بنا ..!
ومحطاتها بمثابة الأحاسيس
الجرح .. الحب .. الحزن .. الفرح ..إلخ
عندما يجرحنا شخص حملنا له الكثير بقلوبنا
ليس بيدنا سوى أن نمضي من تلك المحطة التّي توقّفنا عندها
بهدوء وبصمت ولانكثر الجدال فـ( خير الكلام ما قلّ ودلّ )
ونمضي بطريقنا نعبر الجبال والأودية ونستمتع بالهواء الطلق
وننتظر المحطة القادمة ونزرع بأنفسنا حباً لكل شيء قادم
فربما تكونُ هي المحطة التي تترك بنا اثر الحب والسعاده
إلى مالا نهاية ..!..
............................
مشكور اخي جريح على النثر الجميل
سلمت يدااااك على المدونه الرائعه
دمت و دام قلمك بتميز
اح ترامي
امير